[بسم إله الآلهة الواحد الأحد ]
اللهم صلني بمحمد وآل محمد
المدعو ( اليماني ) أحمد إسماعيل گاطع يحتج بوصية ليست بوصية !!
(( الوصية )) ليست وصية !!
عن أبي عبد الله الحسين بن علي بن سفيان البزوفري ، عن علي بن سنان الموصلي العدل ، عن علي بن الحسين ، عن أحمد بن محمد بنالخليل ، عن جعفر بن أحمد المصري ، عن عمه الحسن بن علي ، عن أبيه ، عن أبي عبدالله جعفر بن محمد ، عن أبيه الباقر ، عن أبيه ذي الثفنات سيد العابدين ، عن أبيه الحسين الزكي الشهيد ، ……
* عن أبيه أمير المؤمنين عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم - في الليلة التي كانت فيها وفاته - لعلي عليه السلام : يا أبا الحسن أحضر صحيفة ودواة . فاملا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وصيته حتى انتهى إلى هذاالموضع فقال : يا علي إنه سيكون بعدي اثنا عشر إماما ومن بعدهم إثنا عشر مهديا، فأنت يا علي أولالاثني عشر إماما سماك الله تعالى في سمائه: عليا المرتضى ، وأمير المؤمنين ، والصديقالاكبر ، والفاروق الاعظم ، والمأمون ، والمهدي ، فلا تصح هذه الاسماء لاحد غيرك . يا عليأنت وصيي على أهل بيتي حيهم وميتهم ، وعلى نسائي : فمن ثبتها لقيتني غدا ، ومنطلقتها فأنا برئ منها ، لم ترني ولم أرها في عرصة القيامة ، وأنت خليفتي على أمتيمن بعدي فإذا حضرتك الوفاة فسلمها إلى ابني الحسن البر الوصول ، فإذا حضرته الوفاةفليسلمها إلى ابني الحسين الشهيد الزكي المقتول ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلىابنه سيد العابدين ذي الثفنات علي ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمدالباقر ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه جعفر الصادق ، فإذا حضرته الوفاةفليسلمها إلى ابنه موسى الكاظم ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه علي الرضا ،فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد الثقة التقي ، فإذا حضرته الوفاةفليسلمها إلى ابنه علي الناصح ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه الحسن الفاضل، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد المستحفظ من آل محمد عليهم السلام . فذلك اثنا عشر إماما ، ثم يكون من بعده اثنا عشر مهديا ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه أول المقربين له ثلاثة أسامي : اسم كاسمي واسم أبي وهو عبد الله وأحمد ،والاسم الثالث : المهدي ، هو أول المؤمنين))
وردت الوصية في هذه المصادر اولا الغيبة للطوسي صفحة 151 طبعة مؤسسة
المعارف الاسلامية وايضا ص107و108،,,,الموسوعة للسيد الصدر ج3 ص640 وايضا ص770 / بحار الأنوار ج 53 ص 147 غاية المرام ج 2 ص241... النجم الثاقب ج2 ص41، الشيخ الحرالعاملي في إثبات الهداةج1 ص549 ح 376، الشيخ الحرالعاملي کتاب الايقاظ من الهجعة ص393/مختصر بصائر الدرجات محمد بن سليمان الحلي ص112
بطلان الوصية متنا وبشكل مفهوم وبسيط المنسوبة لرسول الله ليلة وفاته والتي يحتج بها المدعو أحمد إسماعيل كاطع والمنتحل للقب ( اليماني ) وصي الإمام المهدي … كما يتوهم
ومن أراد الزيادة واثبات بطلانها اكثر _____… زدنا له فيها ما نشاء
ودفعا للسند …… ناتي لاول مقطع / ( عن ابيه امير المؤمنين عليه السلام ) … قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم … في الليلة التي كانت فيها وفاته … لعلي عليه السلام
________________
هنا في هذا المقطع يقول ( عن ابيه امير المؤمنين عليه السلام ) قال رسول الله …
فالمتحدث أو القائل الذي ينقل تلك الوصية هو ( أمير المؤمنين ) لذلك قال عن ابيه أمير المؤمنين … فإن كان الناقل هو أمير المؤمنين علي … فكيف اتبعها بهذا المقطع / قال رسول الله … ( في الليلة التي كانت فيها وفاته … لعلي عليه السلام ؟؟؟!!!
فهل يوجد علي آخر كان مع رسول الله ؟؟!!
فلو كان المتحدث علي وقد نقل الوصية لقال ( قال لي رسول الله في الليلة التي كانت فيها وفاته ) لان علي هو المتحدث وليس شخص آخر ينقل عنه …
أما إن قال بأن المتحدث هو الإمام أبي عبد الله الصادق فهنا يوجب خللا اخر لان الإمام الصادق نسب تلك الوصية إلى ابيه وأبيه الباقر إلى ابيه السجاد … والسجاد إلى ابيه الحسين … والحسين إلى ابيه أمير المؤمنين …
فكان الأحرى أن يكون السياق هكذا دون هذا التسلسل ( عن ابي عبد الله جعفر ابن محمد قال … قال رسول الله في الليلة التي كانت فيها وفاته …… ويذكر باقي الوصية )
* فيثبت الخلل في هذا المقطع الأول … من حيثيتين
________________________________
الخلل في المقطع الثاني /
الإنتقال المباشر دون البسملة … ومن المعروف إن قوله ( حتى انتهى إلى هذا الموضع ) يدل على إن هنالك مقاطع محذوفة …
فأين تلك المقاطع يا أيها ……………
وذكر هذا المقطع … ( يا أبا الحسن أحضر صحيفة ودواة . فاملا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وصيته حتى انتهى إلى هذاالموضع ) …
يثبت هذا المقطع بإن هنالك مقاطع محذوفة في الوصية بدليل ( حتى انتهى ) فما هي تلك المقاطع المحذوفة ولماذا لم يذكر كافة الوصية ؟؟!!
هذا من جهة أما الجهة الأخرى فإن المقطع ( فاملا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وصيته حتى انتهى إلى هذاالموضع ) يثبت بإن الوصية قد تمت كتابتها وإن لفظ ( حتى انتهى إلى هذا الموضع ) هو خارج الوصية …
بدليل ( فاملا رسول الله ( وصيته ) اي انها كاملة ……… ) حتى انتهى إلى هذا الموضع … وإلا فأن السياق الصحيح يكون ( يا أبا الحسن أحضر صحيفةودواة . فاملا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حتى انتهى إلى هذاالموضع من الوصية ) أو هذا السياق الثاني ( يا أبا الحسن أحضر صحيفة ودواة . فاملا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حتى انتهى إلى هذاالموضع ) دون ذكر الوصية …
* فيثبت الخلل في هذا المقطع الثاني
_____________________________
الخلل في المقطع الثالث …
( فقال : يا علي إنه سيكون بعدي اثنا عشر إماما ومن بعدهم إثنا عشر مهديا )
في المقطع الثاني قال رسول الله ( يا ابا الحسن ) وفي هذا المقطع قال ( يا علي ) فهل نسي رسول الله ان يقول له في المقطع الثالث مثلما قال له في المقطع الثاني ( يا ابا الحسن ) ؟؟!!
لنقل بانه لا أشكال في ذكر اللقب أو الاسم … فمن سياق هذا المقطع ( يا علي إنه سيكون …………… إلى آخره ) هل كتب أمير المؤمنين هذا المقطع ام لا ؟؟!!
فمن سياق قوله ( يا علي إنه سيكون ……… إلى آخره ) هو خارج الوصية ولا يدخل من ضمنها كما بينت في المقطع الثاني … فليس شرطا ان يكون أمير المؤمنين قد كتب هذا المقطع خارج الوصية إي في ورقة أخرى … لانه خارج من الوصية … ؟؟!! وإن كان ليس شرطا فلا يكون ثابتا … فيثبت الأشكال .… بأن الوصية غير معروفة ولا يعتبر هذا المقطع منها .
نكمل المقطع … ( فقال : يا علي إنه سيكون بعدي اثنا عشر إماما ومن بعدهم إثنا عشر مهديا )
نحن نعلم بإن كل إمام هو مهدي … وهذا لا يخفى على اللبيب الفطن …… كما جاء
عن رسول الله ( منه وآله النور )
حينما قال: وإن تُومّروا عليّاً عليكم ـ ولا أراكم فاعلين ـ تجدوه هادياً مهدياً يأخذ بكم إلى الصراط المستقيم .
وعن أبي بصير، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: سمعته يقول: «منّا اثنا عشر مهدياً، مضى ستّة وبقي ستّة، ويصنع الله في السادس ما أحبّ» ولا ينطبق ذلك على ما جاء خارج الوصية … ( يا علي إنه سيكون بعدي اثنا عشر إماما ومن بعدهم إثنا عشر مهديا ) … لأن هذا المقطع ( ثم يكون من بعده اثنا عشر مهديا ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه أول المقربين ) … يتعارض مع ما جاء في قول الصادق في الرواية المتقدمة …… وسآتي إلى بيان ذلك
وسُئل الإمام الصادق (منه النور ) … أنت المهدي من آل البيت؟
قال : كلُّنا مهديّون نَهدي إلى الحقّ وإلى الصراط المستقيم.
هنالك العشرات من الروايات تثبت هذا الأمر … ولكنني جئت بها ها هنا لعلة إلزام الحجة التي سأذكرها لاحقا …
فيثبت الخلل في المقطع الثالث
__________________________
الخلل في المقطع الرابع
( فأنت يا علي أول الاثني عشر إماما سماك الله تعالى في سمائه: عليا المرتضى ، وأمير المؤمنين ، والصديقالاكبر ، والفاروق الاعظم ، والمأمون ، والمهدي ، فلا تصح هذه الاسماء لاحد غيرك )
الجزء الأول لا غبار عليه وهو ( فأنت يا علي أول الأثني عشر إماما )
أما الجزء الثاني ( سماك الله تعالى في سمائه: عليا المرتضى ، وأمير المؤمنين ، والصديقالاكبر ، والفاروق الاعظم ، والمأمون ، والمهدي ، فلا تصح هذه الاسماء لاحد غيرك )
وهنا يكون الخلل … إن كان الله سمى عليا بهذه الأسماء ومنها ( المأمون ) و ( المهدي ) … ولا تصح هذه الأسماء إلا لعلي ( منه النور ) فكيف هنالك اسم لخليفة عباسي لقبه ( المأمون ) ؟!
بل الأدهى إن أسم ( المهدي ) خاص بأمير المؤمنين وفي المقطع الثالث يقول ( ومن بعدهم إثنا عشر مهديا ) ؟!
ولفظ رسول الله ( فلا تصح لاحد غيرك ) قد اسقط المقطع الثالث نفسه !!!!!
لان المقطع الثالث ذكر هذا ( ومن بعدهم إثنا عشر مهديا )
فهل وقع رسول الله في إلتباس واشتبه !!؟؟ حاشا لله وآل الله
ثم إن هنالك جزء اخر وهو في نهاية ما تسمى بالوصية وهذا هو الجزء !!!
وهذا هو ( فليسلمها إلى ابنه أول المقربين له ثلاثة أسامي : اسم كاسمي واسم أبي وهو عبد الله وأحمد ،والاسم الثالث : (((المهدي ))) ، هو أول المؤمنين))
فكيف يكون اسم اول المقربين ( المهدي ) وهو خاص بأمير المؤمنين !!؟؟
فيثبت الخلل الرابع …
____________________________
الخلل في المقطع الخامس
( يا علي أنت وصيي على أهل بيتي حيهم وميتهم ، وعلى نسائي : فمن ثبتها لقيتني غدا ، ومن طلقتها فأنا برئ منها ، لم ترني ولم أرها في عرصة القيامة ، وأنت خليفتي على أمتي من بعدي )
ما هذه الإنتقالة من رسول الله وهو في ليلة وفاته ( إستشهاده ) منه وآله النور
بعد أن ثبت أسس ومرتكزات في المقاطع السابقة ينتقل إلى ذكر نساءه وطلاقهن ومن ثم يرجع مرة أخرى إلى الأئمة والمهديين ويفصل الانتقال وتسليم الوصية !!!!
لا باس بالتماشي مع هذه الإنتقالة … ولكن
إلتفتوا إلى الخلل الذي فيها ……
لماذا لم يطلق الرسول نساءه وأوكل الطلاق إلى أمير المؤمنين ؟؟!!
هل يستحي رسول الله من الحق إن خرجت إحداهن عن الصواب ؟!
أو يخشى أن يقال عنه طلق فلانه وابقى فلانه !!!
ثم لماذا أوكل الطلاق لأمير المؤمنين وهو نفسه !!
أنفسنا وأنفسكم
فإن قيل لم يطلق إحداهن لانها لم تخرج في حياته بل بعد مماته ؟!
فأقول له ( إن كان ميتا رسول الله ) فلم الطلاق أصلاً … !!!!
فالطلاق يحدث في الحياة وليس في الممات !!
فالتي يموت زوجها تعتبر أرملة وليست مطلقة ……
وإن قلتم إن الطلاق ابغض الحلال … فلم أوكل الطلاق لعلي وصيه …… إيريد بذلك أن يجعل علي يعمل ما يبغضه الله !!!!!!
فيثبت الخلل في المقطع الخامس
______________________________
الخلل في المقطع السادس
( فإذا حضرتك الوفاة فسلمها إلى ابني الحسن البر الوصول ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابني الحسين الشهيد الزكي المقتول ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه سيد العابدين ذي الثفنات علي ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمدالباقر ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه جعفر الصادق ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه موسى الكاظم ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه علي الرضا ،فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد الثقة التقي ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه علي الناصح ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه الحسن الفاضل، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد المستحفظ من آل محمد عليهم السلام . فذلك اثنا عشر إماما ، ثم يكون من بعده اثنا عشر مهديا ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه أول المقربين )
في هذا المقطع نجد بإن رسول الله ( منه وآله النور ) قد انتقل من نساءهِ إلى مسالة التسليم وذكر الأئمة واحداً بعد الآخر … كل هذا لا بأس به … ولكن هل إلتفتم جيدا … ؟؟!!
فإذا حظرتك الوفاة (( فسلمها )) …… !!
يسلم ماذا يا رسول الله ؟؟!!
هل يسلم الخلافة أم الوصية ؟؟!!
من خلال السياق فإن لفظ ( فسلمها ) تعود للخلافة وليست للوصية !! هذا إن كانت هذه هي الوصية والتي أثبتنا بأنها ليست هي في الفقرات السابقة … وهذه كلها خارج الوصية …
بدليل نهاية الفقرة الخامسة ( وأنت خليفتي على أمتي من بعدي ، فإذا حضرتك الوفاة فسلمها إلى ابني الحسن البر الوصول ………… إلى آخره )
هذا الجزء الأول …
أما الجزء الثاني من هذا المقطع وهو ( ثم يكون من بعده اثنا عشر مهديا ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه أول المقربين )
فهنا طامة كبرى … في الانتقالة …
( ثم يكون من بعده اثنا عشر مهديا )
اي من بعد ان يتوفى الإمام الثاني عشر وهو ( المهدي ) والمستحفظ من آل محمد يسلم الخلافة إلى أبنه وليست الوصية كما بينا …
ليست هذه الطامة … بل الطامة إنه يذكر ( أول المقربين ) ولم يذكره بانه أول المهديين بحسب السياق … أثنا عشر إماما و من بعدهم إثنا عشر مهديا
ولكان الكلام يستقيم إن قال ( ثم يكون من بعده اثنا عشر مهديا ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه أول المهديين ) … وليس أول المقربين … لانه يتحدث عن إمام ومهدي ولا يتحدث عن إمام ومقرب … لكي تقول أول المقربين !!!!
فيثبت الخلل في المقطع السادس
________________________
الخلل في المقطع السابع
( له ثلاثة أسامي : اسم كاسمي واسم أبي وهو عبد الله وأحمد ،والاسم الثالث : المهدي ، هو أول المؤمنين )
وهنا الخلل واضح جداً … لمن تدبر
رسول الله ( منه وآله النور ) يقول عن ( أول المقربين ) !!
بأن له ثلاثة أسامي أو أسماء …
فإن قسمناها هكذا
١- أسم كأسمى
٢- واسم ابي
٣- واسم المهدي
لكي تكون ثلاثة اسماء … لذا يكون /
١- ( أحمد )
٢- ( عبد الله )
٣-( المهدي )
فإن أسم ( عبد الله ) هو أسم اب رسول الله — وبحسب سياق الفقرة … يصح أن يكون اسمه ( عبد الله ) وليس احمد …
أو قسمنا هكذا تقسيم … ( اسم كاسمي واسم أبي وهو عبد الله وأحمد ،والاسم الثالث : المهدي ، هو أول المؤمنين )
فإنه لم يقل / أسم كأسمي واسم كأسم ابي
فيكون أسمين فقط
١- احمد أو عبد الله
٢- المهدي
فأين الأسم الثالث بحسب السياق ؟!
أو يكون التقسيم ( اسم كاسمي واسم أبي وهو عبد الله وأحمد ،والاسم الثالث : المهدي ، هو أول المؤمنين )
١- محمد … لان الرسول اسمه محمد
٢- عبد الله … اسم اب رسول الله
٣- احمد … اسم اخر لاب رسول الله بحسب السياق
٤- المهدي
فتكون هنالك أربعة اسماء وليست ثلاثة ؟؟!!
فيكون اسمه ( محمد عبد الله ) أو ( احمد عبد الله ) وليس احمد إسماعيل
فهل رسول الله لا يعرف الحساب وحاشا لله وآل الله !!!
أو من خلال السياق ( اسم كاسمي واسم أبي وهو عبد الله وأحمد ،والاسم الثالث : المهدي ، هو أول المؤمنين )
أسم كأسمي وهو ( احمد ) أو ( محمد )
واسم ابي وهو ( عبد الله ) و ( احمد ) لانه قال ( وأسم ابي وهو عبد الله واحمد ) اي ان اسم اب رسول الله ( عبد الله واحمد )
فيكون اسمه ( محمد بن احمد )
والاسم الثالث ( المهدي )
فيكون هنالك تكرر باسم ( احمد ) …
( عبد الله محمد ) أو ( عبد الله احمد )
فلو كان سياق قول رسول الله هكذا ( اسم كاسمي واسم أبي وهو احمد عبد الله ، والاسم الثالث : المهدي ، هو أول المؤمنين )
فيكون اسمين فقط ( احمد عبد الله ) و ( المهدي ) على الرغم من إن ( المهدي ) لقب … وليس اسمه المسمى به …
فتكون الفقرة السابعة كلها خلل من بدايتها إلى نهايتها …
والذي يزيد الطين بلة { اسمه الثالث ( المهدي ) }
وهو خاص بأمير المؤمنين علي ( منه النور ) كما ورد أعلاه من ان اسم من الاسماء التي سماه بها الله هو ( المهدي ) … ولا يصح ان تسمى بها احد غيره …
وهنا رسول الله يخالف نفسه حاشاه بانه قال والاسم الثالث لهذا ( اول المقربين ) هو ( المهدي ) ؟؟!!
إلا أن يكون هو بنفسه ( أمير المؤمنين علي )
فتثبت الرجعة وهنا لا يثبت إنهم غير الأئمة ( منهم النور ) واعني الاثني عشر مهديا …
واضيف طامة أخرى لهذا كله
في النهاية يقول رسول الله ( هو أول المؤمنين )
!!!!
يا رسول الله ( منك النور )
هل هو أول ( المهديين ) أم اول ( المقربين ) أم اول ( المؤمنين ) ؟
وأنتم تعلمون بإن كل لفظ لرسول الله هو وحي يوحا … ولكل لفظ معنى
وقصد …
فثبت الخلل في المقطع السابع كله
———————
والنتيجة /
هذه التي يسمونها بالوصية ( ركيكة المتن ) ضعيفة الدلالة …
لا تصلح أن تكون قولا لي … فكيف تصلح أن تكون قولا لمعصوم …
وأقول لاحمد إسماعيل كاطع … لا ترسل أنصارك بل اجب أنت هنا لكي ارد عليك بأكثر من هذا بكثير رداً لا تتخيله … وابطل حججك الواهية بنور الله وآل الله .
خادم آل الله
( سر الأسرار الإلهية )
هل يوجد احد مسؤل في هذه المدونه
ردحذف