السَّلَامُ مِنْ الحُسَيْن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعالَمينَ وَصَلَّى اللهُ عَلى سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ نَبِيِّهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ تَسْليماً، اَللّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ عَلى ما جَرى بِهِ قَضاؤكَ في اَوْلِيائِكَ الَّذينَ اسْتَخْلَصْتَهُمْ لِنَفْسِكَ وَدينِكَ .
☆ جَاءَ الأَمَرُّ بِطَرْحِ هَذَا السُّؤَالِ عَلَيْكُمُ .. تَمْهيدًا لِمَا سَأَنْشُرُهُ .. مِن أَحْدَاثِ المَلْحَمَةِ بِالتَّفْصِيلِ ..
[ هَلْ إِنَّ الإِمَامَ الحُسَيْن (مِنْهُ النُّورُ) كَانَ يَشْعُرُ بِالأَلَمِ الرُّوحِيِّ وَالبَدَنِيِّ فِي المَلْحَمَةِ فِي جَمِيعِ العُصُورِ ..
أَمْ إِنَّهُ لَا يَشْعُرُ بَايْ أَلَمْ لِأَنَّهُ (الحُسَيْن) الكَامِلُ وَنُورُ اللهِ وَخَازِنِ عِلْمِه .. بَلْ هُوَ ( آلُ اللهِ ) وَلَا يُؤَثِّرُ فِيهِ الوُجُودُ بَلْ هُوَ المُؤَثِّرُ فِي الوُجُودِ بِمَا لَهُ مِنْ الوِلَايَةِ التّكوينِيَّةِ ] ?
مَعَ إِعْطَاءِ العِلَّةِ لَمَّا تَعْتَقِدُونَ ...
أَرْجُو التَدبُرَ فِي السُّؤَالِ وَالجَوَابِ .
خَادِمُ آلِ اللهِ
( سَرُ الأَسْرَارِ الإِلَهِيَّةِ )
وعليكم السلام و الرحمة
ردحذفحسب ما سمعت ،لم يكن يشعر بالالم الجسدي
العلة تكمن في النور الاصفر ، كيف ذلك لا اعلم بالضبط
هل اعتقادي صحيح ؟
ان لم يكن ارجو التفضل علينا بالجواب وشكرا لله و لكم
ارجو حذف تعليقي بعد الاطلاع عليه لو سمحتم
حذفمن باب المعرفة البسيطة المتواضعة لا اعتقد انه شعر بأي ألم
ردحذفوما قتلوه يقينا
ردحذف